الآراء

يا ابناء الشعب العربي (الأهوازي / الأحوازي / العربستاني) بفضل دماء الشهداء و تضحيات شعبنا و نضاله و النشاط المستمر لناشطي حقوق الانسان و المناضلين في الداخل و الخارج بغض

قرأت اليوم  تعليقا  للناشط  الاعلامي و الكاتب ا, قسان المسرقاني نشر على صفحة الكاتب و الناشط السياسي الاهوازي كاظم مجدم  اقتبس منه ملخص مما كتب حيث يقول (الاهوازیین علی قدر من الوعي الذي یحددوا فیه الصالح من الطالح)

رغم التطور الحضاري المذهل الذي غير وجه الحياة في الجمهورية الإسلامية الإيرانية إلي الأفضل في صورة إنجازات جبارة علي المستوي الصناعي والزراعي والعلمي والذي يظهر بوضوح في شكل بنية تحتية محترمة واكتفاء ذاتي

عاصرنا الثورة الاسلامية (الاسلام السياسي) التي أتت بها ثورة الشعوب في ايران بقيادة الخميني وشاهدنا نتائجه طيلة هذه الفترة وما نتج منها من انتهاكات قل نظيرها في العالم حيث

من الواضح أن النظام الإيراني لديه تطلعات توسعية على حساب بلدان المنطقة، حيث يرى نفسه استمراراً لإمبراطورية إيران الفارسية. ويصر بقوة علی ذلك خلال المفاوضات الجارية مع الغرب، للحصول على اعتراف من الدول

برزت فجأة التصريحات وكثرت الاحاديث حول اتفاقية الجزائر الموقع عليها في عاصمة الجزائر بين الجانبين العراقي والإيراني – صدام حسين وشاه – ايران في السادس من آذار عام 1975 وقد قيل حينها أن هذه الاتفاقية تمت برعاية وبمباركة أمريكية

عنوان المقال يصلح لمسرحية عبثية، لأن الله ليس له عنوان ولا دولة ولا جيوش ولا عضوية دائمة في مجلس الامن، ومن ثمة  يستحيل ان تُشن حرب عليه، ويستحيل هو ان يخوض معركة حتى لفرض سيطرته حتى أي مجرة لأنه خالق الكون من عدم،

أعرب مختص وخبير في الشؤون الدينية والمذهبية في إيران، عن قلقه من انخفاض عدد سكان الشيعة وارتفاع عدد أهل السنة في هذا البلد، قائلاً: “إن علماء ومراجع التقليد الشيعية قلقون جداً من انخفاض عدد الشيعة وازدياد أهل السنة في إيران”.

كلما كتب الأحوازيون شعراً تحسس غلاظ الحرس الثوري الإيراني مسدساتهم، في استنساخ ملخص لسيرة غوبلز الهتلري مع مثقفي ألمانيا خلال الحقبة النازية.

شاهدوا اين وصل بنا الزمان بان نقارن انفسنا بالشعب العربي الفلسطيني في اسرائيل والبتة هذا طبيعي لاننا نشعر بثقافة جاثمة على صدورنا منذ تسعين عاما لم تفسح لنا التنفس والتطور بشكل طبيعي