كلمة الاعلامي والباحث دانيل بريت في الندوة التي اقامها حزب التضامن الديمقراطي الاهوازي بتاريخ 11-3-2012 في لندن تحت عنوان “مستقبل ايران و الاهواز في ضل التطورات في المنطقة” للمشاهدة يمكنم الصغط على الصورة التالية {youtube width=”500″ height=”420″}P2yN4-U_Rq8{/youtube}

القى الصحفي البريطاني بيتر تاتشل كلمة في الندوة التي اقامها حزب التضامن الديمقراطي الاهوازي في لندن بتاريخ 11-3-2012 تحت عنوان" مستبقبل ايران والاهواز في ضل التطورات في المنطقة" للمشاهدة الرجاء الضغط على الصورة

كشفت الصحافة الايرانية مؤخرا ان شركات حكومية ايرانية  تقوم  منذ تشرين الثاني  - سبتمبر  2011 ببيع التربة  الغنية الاهوازية  الى بعض بلدان  الخليج العربي وهذا ما اكده  محمد درويش  عضو الهيئة العلمية  للبحوث و المراعي في عموم ايران وذلك  في حوار  بث  بشكل  من   مباشر  من  قبل  الاذاعة الايرانية حيث قال  ان شركات  حكومية تقوم بتهريب  "التراب  الإيراني الى  بلدان الحاشية الجنوبية  للخليج الفارسي " .

هاشم صالح-

كلمة العلمانية تشكل ما يشبه البعبع المفزع بالنسبة ليس فقط للجمهور العام وإنما أيضا لقسم لا يستهان به من المثقفين العرب. والسبب هو أنها متطابقة في الوعي الجماعي مع الإلحاد. فعندما نقول نريد دولة علمانية فكأننا نقول نريد دولة إلحادية

على امتداد مسيرة التأريخ المليئة بالانجازات والاخفاقات دأب الانسان على مكافحة الجهل والظلامية. وفي هذه المسيرة فان الانسان الذي حمل القيم العليا فانه أعتبر اسوة حسنه وحظى باحترام الاخرين. وما نقصده”بالقيم العليا” هو ” التفكير بتحرير الارض من الاحتلال ” او ” خلاص شعب ما من الاضطهاد والتهميش ” او ” انقاذ ثقافة ما من خطر الاضمحلال ” واخيرا ” السعي الدئوب من اجل السلم والعدالة الاجتماعية “.

القى كل من الدكتور كريم عبديان ويوسف عزيزي بني طرف وحامد الكناني كلمات في الندوة التي عقدها حزب التضامن الديمقراطي الاهوازي بتاريخ 11-3-2012 في لندن تحت عنوان "مستقبل ايران والاهواز في ضل التحولات في المنطقة .

كلمة حزب التضامن الديمقراطي الاهوازي القاها ناهي الساعدي في الندوة التي اقيمت في لندن تحت عنوان "مستقبل ايران والاهواز في ضل التطورات في المنطقة" وسنأتيكم بباقي كلمات المحاضرين في الندوة لاحقا وبهذه المناسبة

أشاد الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد بالطريقة التي اتبعتها القيادة السورية في التعامل مع الانتفاضة التي بدأت قبل عام وقتل فيها الآلاف، معربا أثناء محادثات مع فيصل المقداد مبعوث الأسد عن سعادته البالغة بتعامل المسؤولين السوريين مع الأوضاع في بلادهم .