الرياض- يو بي أي: اتهم أحد أفراد الأسرة الحاكمة في السعودية الجمعة ايران بأنها تريد ان تقود المملكة «الى الهاوية»، كما فعل حزب
الله في لبنان، وكما فعلت هي في العراق واليمن والبحرين.
وقال الأمير خالد بن طلال، في تصريح خاص لموقع «لجينيات»، «كان دائمًا هناك من وراء الكواليس شك بأن ايران من وراء ما يحدث».
وأوضح الأمير خالد «أقول الرافضة والمعممين لأن الشعب أو المواطن السعودي الذي ينتمي الى المذهب الشيعي لا أقول أنه رافضي، فأريد ان أفرق بين هذا وهذا».
وأضاف «الشك بدأ يتأكد بل يكون يقينا ان هؤلاء (الايرانيون) هم وراء من يثيرون الفتنة، ومن يحرضون، ومن يريدون ان يقودوا هذه البلاد (السعودية) الى الهاوية، كما فعل حزب الله في لبنان، وكما فعلوا (الايرانيون) في العراق من خراب وانتهاك للأعراض وتفجيرات، وكما فعلوا في اليمن مع الحرب الحوثية، وآخرها ما حصل في البحرين»، في اشارة الى تظاهرات المعارضة، الشيعية في غالبيتها، في المنامة.
وأشار الى ما حصل قبل ذلك «عدة مرات في المملكة العربية السعودية ومنها البقيع (في المدينة المنورة غرب)، ثم ما حصل من قريب في الاحساء شرق المملكة».
وأوضح الأمير خالد في مستهل حديثه أنه يتحدث كـ«أحد أبناء ولاة الأمر (الاسرة السعودية) وأحد أبناء العلماء، وأحد مواطني هذا الشعب السعودي»، مشيرا الى ان حديثه «يكتسب المصداقية والصراحة كما هي عادته دائما».
ورفض التصريحات السياسية التحريضية وتصريحات «المعممين والملالي»، وكذلك التحريضات الاعلامية الفضائية والصحافية، الفارسية والعربية، وما ينشر في المواقع الالكترونية، و«تلك الشعارات والصور الطائفية التي تنتشر في مناطق معينة كالاحساء والقطيف».
ولفت الى تصريح «أحد الخونة في الخارج»، في اشارة الى المعارض السعودي في لندن سعد الفقية، «والذي قال ان الموضوع غير طائفي»، حيث أشار الأمير خالد الى أنها «محاولة لابعاد الطائفية» عن التحركات في المملكة، متسائلا «فما مصلحته من ذلك؟».
وأضاف «أن مصلحته من ذلك أنه يريد الفتنة بين أهل السنة في المملكة، وبهذا القول كلمة حق أراد بها باطل، والله أعماه وكشف نفسه بنفسه».
الله في لبنان، وكما فعلت هي في العراق واليمن والبحرين.
وقال الأمير خالد بن طلال، في تصريح خاص لموقع «لجينيات»، «كان دائمًا هناك من وراء الكواليس شك بأن ايران من وراء ما يحدث».
وأوضح الأمير خالد «أقول الرافضة والمعممين لأن الشعب أو المواطن السعودي الذي ينتمي الى المذهب الشيعي لا أقول أنه رافضي، فأريد ان أفرق بين هذا وهذا».
وأضاف «الشك بدأ يتأكد بل يكون يقينا ان هؤلاء (الايرانيون) هم وراء من يثيرون الفتنة، ومن يحرضون، ومن يريدون ان يقودوا هذه البلاد (السعودية) الى الهاوية، كما فعل حزب الله في لبنان، وكما فعلوا (الايرانيون) في العراق من خراب وانتهاك للأعراض وتفجيرات، وكما فعلوا في اليمن مع الحرب الحوثية، وآخرها ما حصل في البحرين»، في اشارة الى تظاهرات المعارضة، الشيعية في غالبيتها، في المنامة.
وأشار الى ما حصل قبل ذلك «عدة مرات في المملكة العربية السعودية ومنها البقيع (في المدينة المنورة غرب)، ثم ما حصل من قريب في الاحساء شرق المملكة».
وأوضح الأمير خالد في مستهل حديثه أنه يتحدث كـ«أحد أبناء ولاة الأمر (الاسرة السعودية) وأحد أبناء العلماء، وأحد مواطني هذا الشعب السعودي»، مشيرا الى ان حديثه «يكتسب المصداقية والصراحة كما هي عادته دائما».
ورفض التصريحات السياسية التحريضية وتصريحات «المعممين والملالي»، وكذلك التحريضات الاعلامية الفضائية والصحافية، الفارسية والعربية، وما ينشر في المواقع الالكترونية، و«تلك الشعارات والصور الطائفية التي تنتشر في مناطق معينة كالاحساء والقطيف».
ولفت الى تصريح «أحد الخونة في الخارج»، في اشارة الى المعارض السعودي في لندن سعد الفقية، «والذي قال ان الموضوع غير طائفي»، حيث أشار الأمير خالد الى أنها «محاولة لابعاد الطائفية» عن التحركات في المملكة، متسائلا «فما مصلحته من ذلك؟».
وأضاف «أن مصلحته من ذلك أنه يريد الفتنة بين أهل السنة في المملكة، وبهذا القول كلمة حق أراد بها باطل، والله أعماه وكشف نفسه بنفسه».