خبر عاجل
علمت «الراي» ان وحدات من «حزب الله» اجرت اخيراً مناورات صاروخية على «الفاتح 110» في ايران، وان سبب اجراء تلك المناورات في «بلد المنشأ» يعود الى عدم امتلاك الحزب ميداناً للرمي بمسافة قدرة الصاروخ البالغة نحو 200 كيلومتر.
وقالت مصادر معنية لـ «الراي»، ان المناورة حققت اهدافها، وان الوحدات المشاركة فيها عادت الى قواعدها في لبنان بعدما ابرزت قدرة فائقة في رمي هذا النوع من الصواريخ البعيدة المدى وفي دقة إصابتها.
واللافت ان المناورات الصاروخية لـ «حزب الله» في ايران تزامنت مع مناورات اسرائيلية في الداخل، الامر الذي يكشف تعاظم الاستعداد لدى الطرفين تحضيراً للجولة المقبلة من الحرب المرشحة لأن تكون «آخر الحروب»، نظراً لطابعها التدميري المرتقب.
فإسرائيل، وحسب تقارير استخبارية حصل عليها «حزب الله»، أوعزت الى قوتها الضاربة وضع جميع المنشآت الحيوية اللبنانية، الاقتصادية وسواها كمصادر الطاقة ضمن «بنك اهداف» لتدميرها في الضربة الاولى من الحرب المقبلة.
وعلمت «الراي» ان «حزب الله» ادخل هو ايضاً في اطار استراتيجية «الرد المتوازي» مجموعة من المرافق الاسرائيلية في «بنك اهدافه»، منها منشآت الطاقة والمنشآت النووية المشعة التي تقع في اطار جغرافي ضيق في محافظات عدة في اسرائيل كمحافظات الخليل، الظاهرية، ياطا، دورا، البرج، بئر السبع، الرماضين والسموع، وكلها في دائرة المحيط النووي للمفاعل الاسرائيلي.
وقالت مصادر معنية لـ «الراي»، ان المناورة حققت اهدافها، وان الوحدات المشاركة فيها عادت الى قواعدها في لبنان بعدما ابرزت قدرة فائقة في رمي هذا النوع من الصواريخ البعيدة المدى وفي دقة إصابتها.
واللافت ان المناورات الصاروخية لـ «حزب الله» في ايران تزامنت مع مناورات اسرائيلية في الداخل، الامر الذي يكشف تعاظم الاستعداد لدى الطرفين تحضيراً للجولة المقبلة من الحرب المرشحة لأن تكون «آخر الحروب»، نظراً لطابعها التدميري المرتقب.
فإسرائيل، وحسب تقارير استخبارية حصل عليها «حزب الله»، أوعزت الى قوتها الضاربة وضع جميع المنشآت الحيوية اللبنانية، الاقتصادية وسواها كمصادر الطاقة ضمن «بنك اهداف» لتدميرها في الضربة الاولى من الحرب المقبلة.
وعلمت «الراي» ان «حزب الله» ادخل هو ايضاً في اطار استراتيجية «الرد المتوازي» مجموعة من المرافق الاسرائيلية في «بنك اهدافه»، منها منشآت الطاقة والمنشآت النووية المشعة التي تقع في اطار جغرافي ضيق في محافظات عدة في اسرائيل كمحافظات الخليل، الظاهرية، ياطا، دورا، البرج، بئر السبع، الرماضين والسموع، وكلها في دائرة المحيط النووي للمفاعل الاسرائيلي.