
ووفقا للتقرير الذي اعده 7 خبراء من الولايات المتحدة وبريطانيا واليابان وفرنسا وكوريا الجنوبية وروسيا والصين فان «بيونغ يانغ متورطة في نشاطات نووية وباليستية محظورة في ايران وسورية وميانمار».
ولفت التقرير المكون من 47 صفحة الى «ان ثمة توافقا على التأثير الذي احدثته العقوبات في مكونات التكنولوجيا النووية والصواريخ الباليستية، اضافة الى تصدير السلاح واستيراده وشراء البضائع والسلع الفخمة».
ويشير التقرير الى ان كوريا الشمالية تستخدم في محاولات تصديرها الاسلحة «تقنيات تغطية» لتجنب العقوبات، بما في ذلك «تزوير بيانات الشحن، واستخدام وسطاء وشركات تمويه ومؤسسات مالية» فضلا عن اقامتها «روابط بشبكات اجرامية ما وراء البحار لتنفيذ هذه النشاطات عبر نقل وتوزيع شحنات غير شرعية ومهربة» وحتى «اسلحة دمار شامل».