موسى شريفي : العربية نت - قتلت السلطات الأمنیة الإيرانية ناصر ألبوشوکة درفشان، البالغ من العمر 20 عاماً، تحت التعذيب بعد أسبوع من اعتقاله وسلمته لذويه جثة هامدة أمس الخميس، حسب ما ذكرت مصادر لـ"العربية"، ونقلاً عن منظمة حقوق الإنسان الأهوازية وموقع "إيران غلوبال".

يسعى النظام الإيراني، وكوسيلة دعائية لتلميع صورته أمام الرأي العام العربي والإسلامي، إظهار نفسه كأنه نظام فعّال للخير مهتم بشؤون المسلمين، محاولاً بذلك كسب ودّ الرأي العام العربي تحديداً، الذي يتصف كثيراً من أبنائه بالبساطة والتأثر الشديد بالدعاية الممنهجة التي تلامس عواطفهم، وذلك بغية تحقيق أهدافه على سياسية الاستغفال

عجيب وغريب ومثير للسخرية, وكل عوامل التعجب, ذلك الموقف الذي إتخذه مرشد إيران و زعيمها الروحي ووليها الفقيه في الدفاع الشرس و البائس عن النظام الإرهابي البعثي المجرم القائم في دمشق, والذي يشهد أكبر و أعظم ثورة شعبية في الشرق القديم بهدف إزاحته عن مسرح التاريخ ,

خاص  بالموقع : أدت  الاخبار  المتعلقة   بمقاطعة شراء  البترول   الايراني  من قبل 27 دولة من دول الاتحاد الاوروبي  بالاضافة  الى  اليابان و كوريا  الجنوبية  و اخيرأ استراليا  الى موجة  من الهلع  بين  صفوف  المواطنيين  الايرانيين

نشرت السفير اللبنانية مقالا بعنوان "ضرب إيران "لإسقاط" الرئيس الأسد .. و"إسقاط " الرئيس الأسد لضرب إيران!" بقلم مارك لاندر وستيفن مايرز جاء فيه:

نشر موقع ميدل ايست أونلاين مقالا بعنوان "عن أفول نفوذ إيران في المشرق العربي..." بقلم ماجد كيالي جاء فيه: منذ قيامها (أواخر عقد السبعينات) عملت جمهورية إيران الإسلامية على تعزيز مكانتها الإقليمية والدولية، بالاستناد إلى قوّة عسكرية وازنة، وخطاب أيديلوجي شعبوي، إسلاموي و"فلسطيني"،

يرى مسؤولون أميركيون ومحللون سياسيون أن السقوط المحتمل للرئيس السوري بشار الأسد قد يزيد من تقويض إيران في المنطقة ويحد من نفوذها، ويرى المراقبون أن رحيل الأسد لن يهدد فقط بفصل سوريا عن ايران، بل سيعمل أيضاً على حرمان طهران من أدواتها الأساسية لاظهار قوتها في الشرق الأوسط.

شهد مؤتمر اتحاد مجالس الدول الأعضاء بمنظمة المؤتمر الإسلامي الذي يعقد حاليا في اندونيسيا اشتباكا كويتيا خليجيا من جهة وايرانيا من جهة ثانية اثر تهجم رئيس مجلس الشورى الايراني السابق علي اكبر ناطق نوري على حكام المملكة العربية السعودية واتهام دول مجلس التعاون ب¯ "الظلم والاستبداد",

قال خبراء في شؤون المنطقة ان التقارب الخليجي التركي يعكس توافقا في المصالح ويشكل محورا محتملا بمواجهة سياسات إيران في سوريا والعراق في ظل تطورات الاوضاع في هذين البلدين.

صرح مسئول فی  أبحاث السرطان في الاهواز ان إحصائيات جديدة تفيد بأن هذا المرض زاد بنسبة 10%  في الاقليم خلال السنوات الماضية