إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ
وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَدًا وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ
بقلوب مؤمنة بقضاء الله و قدرة و ببالغ الحزن والاسى تلقينا نباء وفاة المغفور له باذن الله ناصر العودة ، و بهذه المناسبة نتقدم باحر التعازي و صادق المواساة الى أهله و رفاقه و بالخصوص الى الأخ علي القاطع ، راجين من المولى العزيز الغدير ان يلهم اهله الصبر و السلوان و ان يتغمد الفقيد فسيح جناته انه سميع مجيب