غير مصنف

بقلم : كاظم مجدم – صالح الحميد - ظهر علينا طالب المذخور مؤخرا بموجة جديدة من خطاب التخوين بحق الاحزاب و التنظيمات و الشخصيات الوطنية التي تتحرك هذا الايام نحو ترتيب البيت الوطني الواحد من خلال التشاور و التنسيق و وحدة العمل بهمة المناضلين المخضرمين من مختلف التوجهات السياسية .

بسم الله الرحمن الرحيم - حضرة الأخ عدنان سلمان المحترم الأمين العام لحزب التضامن الديمقراطي الأهوازي تحية الثورة الأحوازية وبعد في البداية نود عن نعرب عن مباركتنا للاجتماع الاخير الذي عقده الاخوة في حزب التضامن الديمقراطي الاهوازي برئاستكم والاخوة في الجبهة العربية لتحرير الأحواز برئاسة الاخ فيصل الطرفي الامين العام للجبهة العربية في مدينة ماستريخت في هولندا في 25/12/2012

في اطار سياستها التمييزية واستمرارا في نهجها التعسفي ضد الشعب العربي الاهوازي قامت السلطات الايرانية اخيرا باعتقال اربعة مواطنين عرب في مدينتي المحمرة وعبادان، وهم الحاج مكي حلمي زاده، 52 عاما، الحاج نادر حلمي زاده، 46 عاما، هادي راشدي، 39عاما، ومصطفى البوغبيش، 42 عاما.

عام 2005 عندما ظهر موسى الشريفي من حزب التضامن الديمقراطي الأهوازي والأسير فالح عبدالله المنصوري امين عام منظمة ميعاد آنذلك  على شاشة تلفزيون المستقلة وذلك عندما كانت الانتفاضة النيسانية المجيدة في ذروتها ودافع كل منهما عن الانتفاضة بطريقته وكشفا النقاب عن الظلم الذي يتعرض له شعبنا المضطهد

افاد مصدر مطلع في الاهواز الى اللجنة الاعلامية في حزب التضامن الديمقراطي الاهوازي ان القوات الامنية الايرانية قامت بحملة اعتقالات واسعة اليوم الاثنين في حي الملاشية في الاهواز العاصمة.

نضم ابناء الجالية الاهوازية المقيمون في مدينة ماستريخت الهولندية احتفالا بهيجا بمناسبة عيد الاضحى المبارك وذلك في مدينة مون البلجيكية وحضر الحفل جمع غفير من ابناء الجاليات الاهوازية، قادمين من عدة بلدان اروبية منها فرنسا والمانيا و هولندا والدنيمارك وبريطانيا.

تلبية للمطلب الوطني والجماهيري في التقارب بین الفصائل الأهوازية التقى وفد من حزب التضامن الديمقراطي الاهوازي برئاسه السيد عدنان سلمان أمين عام الحزب مع وفد من الجبهة العربية لتحرير الاحواز برئاسة السيد فيصل عبد الكريم أمين عام الجبهة في مدينة ماستريخ الهولندية  يوم الخميس الماضي المصادف 25/10/2012 .

بقلم: یاسین اهوازي- یبدو أن مع إقتراب موعد الانتخابات الرئاسیة فی ایران، سوف یتسع الخلاف بین انصار احمدی نجاد و جماعة المرشد علی خامنه ای و جماعته اتباع المصالح من قادة الحرس الثوري، لحیازة مزید من السلطة السیاسیة و الهیمنة الاقتصادیة وأن الهوة سوف تتسع بین التیارین و أن الخلاف سوف یاخذ مناحي خطرة.

العربية - نجاح محمد علي - بعد ثلاثة أيام من المحاكمة الرمزية لنظام الجمهورية الإسلامية في إيران منذ نشوئه في عام 1980، أصدرت محكمة لاهاي الدولية غير الرسمية قراراً بتحميل نظام الجمهورية الإسلامية مسؤولية ما سمّتها "جرائم حرب ضد شعبها وضد الإنسانية".

تقرير خاص بالموقع - لم يكن المرشد علي خامنئي يتوقع في ان يتمكن من قمع اكبر احتجاجات شهدتها إيران بعد الثورة ضد الشاه عام 1979 للحركة الخضراء المطالبة بالحرية والعدالة ‘من خلال عمليات القتل والاعتقال والاغتصاب في السجون و معاقبة الصحف وتهديد اصحابها .