کل من یتابع قضایا الشعب الاهوازي یعرف جیدا أن المشکلة بالدرجة الأساس مشکلة ثقافیة. والثقافة في مجتمعنا کما یعرف الجمیع ترتکزعلی الوعي القبلي أي القبلیة هي المغذي الرئیس لوعینا الفردي والجماعي علی حد سواء.

يشكل النبأ الذي بثته وسائل إعلام إيرانية عن مقتل أستاذ جامعي في انفجار شمال العاصمة طهران اليوم الاربعاء حلقة جديدة في مسلسل اغتيالات تتوالى فصوله ضمن ما يبدو انه حرب سرية تشنها جهات خارجية لتعطيل برنامج ايران النووي.

في وقت مازالت تحتدم فيه المواجهة بين إيران والغرب على خلفية برنامج طهران النووي، أسفرت الإستراتيجية التي ينتهجها الغرب في تعامله مع الجمهورية الإسلامية عن حدوث هبوط في قيمة الريال الإيراني ودفع معدلات التضخم إلى الارتفاع.

يجري العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز ظهر الجمعة المقبل، بحضور أركان حكومته وفي مقدمهم الأمير نايف بن عبد العزيز ولي العهد، محادثات "مهمة" مع رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون، الذي من المقرر أن يصل إلى العاصمة السعودية في السادسة من صباح الجمعة، في زيارة إلى المملكة تدوم يومًا واحدًا.

بقلم غسان شربل_ حين يبالغ الملاكم في التذكير بقوة عضلاته يعطي انطباعاً بأنه قلق، أو خائف من الجولة المقبلة، أو غير واثق من صلابة الأرض التي يقف عليها. ربما لهذا السبب يسرف في التحذير من المنازلة الكبرى.

بقلم علي الأهوازي - في لقاء تلفزيون الوطن في برنامج توالليل الذي يقدمه الاخ الفاضل ‏المحامي خالد العبد الجليل مع مرشح الدائرة الخامسه الاخ عبدالصمد دشتي كان من ضمن ‏محور الحديث تعلق بشخصية الامير العربي الفذ الشيخ خزعل الكعبي واشار عبدالصمد الى ان ‏الشيخ خزعل صفوي وليس كعبي

افادت مصادر حزب التضامن الديمقراطي الاهوازي  في الداخل على أن الحرس الثوري الايراني قام بارسال مجموعة من قواته الخاصة متشكلة من مائة وخمسين شخصا مدربين على اسلحة الدفاعات الجوية الى جزيرة طنب الكبرى الاماراتية  التي احتلتها ايران في عهد نظام الشاه عام 1970،

كتبت نجمة بزرجمهر من طهران تقريرا تحت عنوان "قنبلة البطالة تهدد بتفجير إيران من الداخل" في الاقتصادية الالكترونية جاء فيه:

بقلم عبدالله بن بجاد العتيبي _أطلق وزير خارجية تركيا أحمد داود أوغلو قبل توجهه لطهران تحذيرا من «حرب باردة طائفية» مؤكدا أن «تداعيات حرب كهذه ستستمر عقودا»، ثم قال إن بلاده «ضد كل الاستقطابات بمعناها السياسي بين إيران والعرب وبمعنى تشكيل محور» («الشرق الأوسط» 5 يناير 2012).