غير مصنف

قال مسؤولون أمريكيون إنهم كشفوا جهوداً إيرانية لمساعدة سوريا على إخفاء صادراتها النفطية والتهرّب من الحظر الأمريكي والأوروبي عبر تصديرها سراً إلى إيران لبيعها هناك.

مع إطلالة العام الجديد تصاعدت حدة الحرب اللفظية بين إيران والولايات المتحدة، الأمر الذي ربما يُنذر بضربة خاطفة، قد تقوم بها الطائرات الأميركية أو الطائرات الإسرائيلية بالنيابة، أو خطأ غير مقصود من العبث العسكري.

شارك الصحفي  الاهوازي الشاب هادي طرفي في برنامج صباح العربية اليوم الربعاء وتناول خلال هذا البرنامج اخبار مختلفة منها مشاكل السكن للمتزوجين الجدد في المملكة السعودية و مواضيع متوعة اخرى كما تطرق البرنامج الى حظر السلطات الايرانية بيع دمية " باربري " العالمية في اسواقها  .

في بداية فصل الصيف الماضي قامت السلطات الايرانية وعلى يد مسؤليها في اقليم الاهواز بارتكاب جريمة اخرى تضاف الى جرائمها وهذه المرة القضاء على ما تبقى من الابنية التأريخية الموجودة في الاقليم العربي الاهوازي وهو مزار علي بن مهزيار الدورقي الاهوازي  الذي شيد في القرن الثالث الهجري

لا تتردد طهران في إرسال إشارات «الود» إلى جيرانها في الخليج العربي. وهي إشارات يومية يصعب تعدادها لكثرتها. لكنها تقع عملياً تحت بنود عامة.

بقلم الكاتب جابر احمد-  اجرت الجمهورية الإسلامية في 24 ديسمبرالماضي مناورات عسكرية واسعة النطاق شملت  مضيق هرمز و بحرعمان و أعلنت خلالها عن عزمها  إغلاق هذا الممر الاستراتيجي في خطوة غيرمسبوقة  في العلاقات  الدولية حيث يعد هذا الاجراء تحديا  سافرا لجميع دول العالم وخاصة  تلك التي تستخدمه لأغراض تجارية  وفي  مقدمتها تصديرالبترول.

العقوبات التي تم فرضها على صادرات إيران النفطية ووقَّع عليها أوباما ليلة رأس السنة قد بدأت عداً تنازلياً مصيرياً، حسب ما أوردت صحيفة "النيويورك تايمز" الأميركية.

بكل وقاحة وصلافة يتوعد نظام الملالي في ايران دول "مجلس التعاون" الخليجي ويطالبها بعدم رفع سقف انتاجها النفطي في حال طبقت العقوبات الدولية على النفط الايراني, متناسيا أنه لم يسع يوما الى بناء ثقة مع جيرانه,

أكد وزير النفط السعودي علي النعيمي أن بوسع المملكة العربية السعودية تعويض النقص من النفط جراء العقوبات على إيران، مقللاً من أهمية التحذيرات التي أطلقتها إيران لدول الخليج بعدم القيام بمثل هذه الخطوة ما إن فرض عليها عقوبات غربية، مؤكداً أن العالم لن يتحمل إغلاق مضيق هرمز.

العربية. نت - عبّر معارض سوري ومحلل سياسي كويتي عن اعتقادهما بأن إيران لا تملك أن تقدم مساعدة حقيقية وجادة لسوريا، وإن كانت ستسعى بقدر استطاعتها لإطالة أمد النظام في دمشق والذي قدم - حسب قولهما - خدمات مجانية لإيران لم تقدمها أي دولة لحليف أو دولة أخرى في الشرق الأوسط.